ستقع أندية الدرجتين الأولى والثانية في مشكلة كبيرة خاصة مع لاعبيها الأجانب بدايةً من الأول من شهر حزيران المقبل، حيث سيتمّ تفعيل قرار الإتحاد الدولي لكرة القدم الجديد، والقاضي بحقّ أي لاعب كرة قدم فسخ عقده مع ناديه والإنتقال إلى نادٍ آخر حتى دون الإنتظار لفتح باب الإنتقالات، في حال لم يستلم راتبه مدة شهرين. هذا وقد بدأت الأندية اللبنانية في المواسم الأخيرة التوقيع على عقود مع لاعبيها، خاصةً البارزين في صفوفها منعاً لاحترافهم دون موافقة إداراتها، بحيث كان ولا يزال لاعبي الدوري اللبناني يفضلون عدم توقيع عقوداً احترافية مع أنديتهم تسهيلاً لعملية احترافهم في الخارج.